ماذا قالو عن حرب الجنجويد
ماذا قالو عن الجيش السوداني
متحدث باسم الجيش الامريكي...
الدعم السريع يمتلك ترسانة قوة حربيه غير مسبوقة في تاريخ التمرد العالمي
جوني تاب سون متمرد فرنسي تمرد علي الشرعيه قبل 132 عام قاد اكبر جيش التمرد في العالم بقوام 60 الف جندي أما عتادة يقاس ب 60 في المئه من عتاد حميدتي العسكري والمادي
الدعم السريع يمتلك 10 الف كروزر وتوندرا مسلح ب اثقل الأسلحة البريه
الدعم السريع يمتلك 86 مدرعة من طراز صرصر ومدرعات إنجليزية هوم
الدعم السريع يمتلك 800 سلاح مدفعي من طراز ثنائي و1200 مدفع من طراز رباعي و1200 مدرع من طراز 23 و1600 راجمة حديثة روسية من طراز الذيب الصحراوي و6000 دوشكة روسية حديثة ويمتلك 2 مليون قطعة سلاح خفيف من قرانوف الي كلاشنكوف الي جيم روسي
الدعم السريع يمتلك 3000 الف طن زخيرة خفيفة المدي و80 الف طويلة المدي و18 الف طن ثقيلة المدي وطويلة
الدعم السريع يمتلك 110 الف جندي منهم 40 الف مدربين احسن وافضل انواع التدريب
الدعم السريع يمتلك في خزينته
36 مليار دولار امريكي
و48 ترليون جنيه سوداني
الدعم السريع يمتلك احتياطي من الذهب يقدر ب 240 طن
الدعم السريع يمتلك من الاحتياطي الغذائي حوالي 600 الف طن مواد غذائيه
الدعم السريع يمتلك 60 الف رأس من الإبل زائدا 80 الف رأس من البقر زائدا 130 الف رأس من الضأن
الدعم السريع يمتلك شركات مدنية علي مدار الدول العالميه تقدر ب 65 شركة عالميه
الدعم السريع يمتلك 3500 جهاز تشويش و4000 جهاز لاسلكي حديث اسرائيلي الصنع
ترسانة الدعم السريع بشهادة دول عظمة قالت لو الدعم السريع خاض المعركة في اكبر عواصم الدول العظمي لسيطر عليها في مدة لا تتجاوز ال 73 ساعة
ولو خاض المعركة في القاهرة لكثرة عدد سكانها لما أخذت معه 24 ساعة
اين الان كل هذا
متحدث بأسم الجيش الأمريكي قال
الجيش السوداني خاض معركة تاريخية ولا بد للعالم أن يوثق هذه المعركة كي تدرس في كليات الحرب
قال الجيش السوداني اشتغل شغل في خلال 6 ايام فقط لم يستطيع الجيش الأمريكي أن يشتغله خلال 32 عام في أفغانستان والصومال
المتحدث الأمريكي قال
لابد أن نرفع القبعة الحمراء للجيش السوداني لانه درس العالم كيف تخاض المعارك ب مهنية عالية جدا
شكرا جيشنا
النصر لنا
ولا نامت اعين الجبناء .
_______:_____::______:::_____::____
سر القوة الغامضة للجيش السوداني: صمود أمام المؤامرات العالمية
الكاتب الصيني جيان وانغ تشي
في هذا القرن المليء بالمؤامرات والخيانة، كتب الجيش السوداني فصلاً نادراً من فصول الصمود الأسطوري. هذا الجيش، الذي وجد نفسه وحيداً في مواجهة مؤامرة كبرى نسجت خيوطها أيادٍ خفية، مدعومة من دول كبرى وإقليمية، وميليشيات ومرتزقة من كل أصقاع العالم، أظهر قوة غريبة لا يمكن تفسيرها بالمعادلات التقليدية للجيوش.
كانت المؤامرة تهدف لإسقاط السودان في هوة الفوضى، عبر حرب شوارع تقودها عصابات متفلتة لا تعرف الرحمة، تمتلك خبرة طويلة في الحروب غير النظامية. لكن الجيش السوداني، بعقلية فذة وبقيادة حكيمة وعبقرية مثل الفريق عبد الفتاح البرهان، استطاع أن يقلب المعادلة. هؤلاء العصابات، الذين توهموا أنهم يستطيعون إخضاع السودان، وجدوا أنفسهم كجرذان تُساق إلى مصيدة محكمة أُعدت لهم بدهاء.
الصمود في وجه الخيانة
لا يقتصر إنجاز الجيش السوداني على مواجهة الأعداء في الخارج، بل امتد ليشمل تجاوز التحديات الداخلية. الخيانة من داخل الصفوف، التي كانت لتدمر أي جيش آخر، أصبحت حافزاً جديداً لهذا الجيش ليعيد ترتيب نفسه ويواصل مسيرته. كان المشهد مهيباً: جيشٌ يُهاجم من كل الاتجاهات، ويتعرض للخيانة من بعض منتسبيه، ومع ذلك يقف كالجبل الذي لا تهزه الرياح.
القوة المستمدة من الأرض والشعب
إن القوة الغريبة لهذا الجيش ليست فقط في سلاحه أو خططه الحربية، بل هي مستمدة من ارتباطه العميق بأرضه وشعبه. كل جندي في الجيش السوداني يرى نفسه ليس فقط مدافعاً عن وطن، بل عن إرثٍ وحضارة عمرها آلاف السنين. هذا الرابط الروحي بين الجندي وأرضه، جعل المعارك ليست مجرد نزاع عسكري، بل ملحمة للبقاء والكرامة.
قيادة حكيمة وعبقرية عسكرية
في مثل هذه الأوقات العصيبة، تتجلى أهمية القيادة. كان الفريق عبد الفتاح البرهان رمزاً للقوة والحنكة. استطاع أن يدير الأزمة بعقلية إستراتيجية، متحدياً كافة المعوقات، وملهباً حماس جيشه وشعبه. لم يكن قائداً عسكرياً فحسب، بل كان صمام أمان، ومصدر إلهام لكل سوداني مخلص.
الفخر والاعتزاز بالجيش السوداني
اليوم، يحق لكل سوداني أن يفتخر بجيشه. جيش استطاع أن يصمد أمام أكبر مؤامرة شهدتها البلاد في هذا القرن. لقد أثبت هذا الجيش أن القوة لا تقاس بعدد الجنود أو حجم السلاح، بل بالروح، بالعزيمة، بالإيمان العميق بأن النصر دائماً حليف أصحاب الحق.
على السودانيين أن يدركوا أنهم محظوظون بوجود جيش كهذا في هذه الفترة الحرجة من تاريخهم. عليهم أن يتكاتفوا حوله، وأن يدعموا قيادته، لأن النصر ليس فقط معركة تُربح بالسلاح، بل إرادة شعب كامل يتحد خلف جيشه.
فما حققه هذا الجيش سيظل علامة فارقة في تاريخ الحروب الحديثة، ودليلاً على أن الإيمان بالوطن يمكن أن يهزم أقوى المؤامرات.
جيان وانغ تشي
كاتب صيني
-------------__________----------________
✍🏻 *الكاتبة الأميركية إيلين كلارك*
قوات الدعم السريع ميته سريرياً
عندما تدخل مستشفى السياسة الدولية، وتجد ميليشيا الدعم السريع على جهاز التنفس الاصطناعي، لا تشعر بالشفقة، بل بالدهشة من قدرة هذا “المريض” على إثارة الفوضى رغم موته السريري. إنها حالة فريدة في عالم الحروب: ميليشيا تخوض معاركها وكأنها تخطط لفيلم أكشن بميزانية منخفضة، تتلقى الهزيمة تلو الأخرى، وتفقد قادتها الميدانيين وكأنها قائمة على مبدأ “افقد قائداً كل يوم واحصل على لا شيء بالمجان”.
الميليشيا، التي طالما كانت تُسوّق نفسها كوحش لا يُهزم، تعيش اليوم كابوسها الأكبر: واقع لا ينفع فيه “الكاريزما العسكرية” ولا حيل الابتزاز. فمن جهة، خسرت تعاطف المجتمع الدولي الذي بدأ يدرك أن مساندتها تشبه محاولة إنعاش جثة هامدة. ومن جهة أخرى، تخلت عنها أمريكا والدول الكبرى، التي لا تملك وقتاً لترف المراهنة على ميليشيا تفقد قادتها كما يفقد لاعب الورق أوراقه الرابحة في يد سيئة.
المفارقة الساخرة هي أن الميليشيا، التي كانت تحلم بأن تصبح دولة داخل الدولة، أصبحت مجرد “فكرة سيئة” داخل السياسة السودانية. أي تفاوض معها اليوم يشبه تماماً محاولة إنقاذ مشروع خاسر: إضاعة للوقت وضياع للأموال، أو في حالتنا هنا، ضياع لمصلحة الجيش والشعب السوداني. لماذا نمنح ميليشيا محتضرة فرصة للعودة؟ لماذا نعيد الروح إلى جسد أُعلن موته إكلينيكياً؟
أي تفاوض مع ميليشيا الدعم السريع في هذه المرحلة يعني إعادة تدوير الأزمة وبيع الشعب السوداني وهماً جديداً. الجيش، الذي حقق انتصارات ميدانية واضحة، والشعب، الذي دفع ثمن الحرب غالياً، لا يمكن أن يقبلا بهذا العبث. إنه وقت الحسم، لا التفاوض.
دعوا الميليشيا تواجه مصيرها المحتوم، ودعوا السودان يتحرر من إرثها الثقيل. الكوميديا السوداء قد تكون ممتعة في الأدب، لكنها كارثية في السياسة!
--------_________-------______-----______
تعليقات
إرسال تعليق